عاشت فلسطين والشام بوجه عام في استقرار وهدوء طوال عهد الأمويين، الذين اتخذوا من دمشق مركزًا لهم، وعملوا جاهدين على نشر الإسلام هنا وهناك، وأولوا عناية خاصة بفلسطين حيث المسجد الأقصى وقبة الصخرة، أما في عصر قوة العباسيين الذين اتخذوا بغداد مركزًا لهم، فنعمت أيضًا فلسطين بالهدوء والاستقرار، ولكن لم ...
تعليقات
0